Lettre de Mehdi.B pure Askary

شهادة صديق الصفحة و العسكري الحر مهدي.ب

Témoignage de Mehdi.B pure Askary et ami de la page







العقد الاخير و الأفق المستقبلية للجيش الملكي بأعين محب عسكري .
دعنا نحاول استعراض النقاط المهمة في مسار نادٍي محترف لكرة القدم ، لتقييم تطور نادي الجيش الملكي في السنوات الأخيرة:
الهوية: تنبتق هوية النادي من مهمته عند إنشائه وأيضًا من تاريخه.
تم إنشاء الجيش الملكي ليكون نموذجًا للاحتراف وقاطرة لجذب الأندية الأخرى نحو القمة. ويتحمل الجيش الملكي أيضًا المسؤولية ليكون أحد المزودين الرئيسيين للاعبين للمنتخب الوطني.
أين نحن من هذه الهوية؟
إذا كان أحد الأهداف الرئيسية للجيش الملكي هو تزويد الفريق الوطني وجمع الألقاب فإن الـ ل29 لقب التي فاز بها النادي كانت حصرية باللاعبين المغاربة ، فلماذا اللاعبين الأجانب؟
هوية النادي هي أيضًا استمرارية و سلسلة تسليم دائمة بين الأجيال.
اختفت أجيال كاملة من المسؤولين والاطقم التقنية واللاعبين بين عشية وضحاها.
وبالتالي ، فقد أهدرت عملية تسليم المعرفة و قيم النادي بين الأجيال.
وكان عام 2016 من آخر الفصول المحزنة لهذه الانقطاعات المتكررة، عندما أعطت الإدارة تفويضًا مطلقًا للعامري لإقالة أعمدة الفريق شاكر ونغمي وأنور وجميع لاعبي هذا الجيل الذي احتل المركز الرابع في الموسم السابق.
وبعد ذلك أدلى العامري بموافقة الإدارة ورقة اللاعبين الأجانب، حيث تم التسويق على انهم الحل المعجزة لكل مشاكل النادي ، رغم التناقض التام لهاذا القرار مع هويته.

اليوم ، ما زالت تطاردنا نفس الشياطين ، حيث بدأنا الموسم الأخير بتغيير شبه كلي للاعبي الموسم السابق ، نجى من التغير تونغارا و اثنين من ابناء النادي الصفصافي و بوطويل، حيث كلاهما لاعب دولين.
الفريق لم يضم في صفوفه أي لاعب من اعمدة جيل 2013 الذي جاء ثانيا في الترتيب أو حتى من جيل ل2015 الذي حصل على الرتبة الرابعة ، باستثناء تونغارا و بوكويل، لم يكن لدى أي لاعب أكثر من عام في النادي ، وهو وضع غير مسبوق لنادي يفترض أنه نادي كبير. لذلك ، من الصعب التحدث عن الهوية في مثل هذا السياق
إدارة نادي الجيش الملكي كنادي كرة قدم محترف:
يقوم أداء أي ناد محترف على محورين: الأداء الرياضي والأداء المالي.
- الأداء الرياضي لنادي الجيش الملكي: كان ترتيب الجيش الملكي أقرب إلى النزول اكثر من منصات التتويج في السنوات الأخيرة. وتعود آخر مشاركة في مسابقة أفريقية إلى عام 2013لم نتعلم أي شيء من زلزال التركبة البشرية للعامري ثم فاخر ثم طالب في كل مرة الكثير من اللاعبين المعترف بهم و الواعدين في البطولة يتم تسريحهم.بالطبع ليس كلهم جيدون ، لكن العديد منهم أبناء النادي و تميزو بعد ذهابهم لفائدة الأندية منافسة ، لاعبين مثل النغمي ، شاكر ، أنور ، باسل ، العوماري ، وأخيرا الصفصافي و بوطويل.
علاوة على ذلك ، فإن اختيارات طاليب وصمت الإدارة وراء رحيل هذين الأخيرين (الصفصافي وبوطويل) في الميركاطو الشتوي، لاعبين دوليين ومنتوجان خالصان الوحيدان في الفريق الأول عند بداية الموسم ، ويبقى هذا لغزا، خاصة أنهما يشغلان مركزان عانينا فيهما طوال الموسم وهم: قلب الدفاع و الوسط الدفاعي.

ومع ذلك ، كان موسم 2019/2020 الأخير إسثتنائي لدرجة السماح لنا بالحصول بمعجزة على المركز السادس ذلك بالرغم من سلسلة من 10 مباريات دون انتصار أما بخصوص وجود لاعبي الجيش الملكي في المنتخب الوطني ، فهم شبه غائبون في المنافسات الرسمية. في الشان المنظم في المغرب ، كان الممثل الوحيد للجيش الملكي هو برحمة وكان بديلاً.لذلك من العادي ،

أن ينتقد الأداء الرياضي الحالي لنادي انشئ في الاصل للفوز بالألقاب والذي تألق في ذلك، نادي عرف بأحسن الطقم التقنية والذي لم يكن يتردد في جلب أحسن المدربين بما فيهم الأجانب
يبدو أن القادة الحاليين ابتعدو من ثوب البطل المفروض على النادي بحكم هويته وتاريخه ،حيث الأهداف المتواضعة التي سطرت بعيدة عن المعايير التي يتميز بها النادي، نادٍ يعكس حتماً صورة المؤسسة الشريفة التي هية القوات المسلحة الملكية .
الأداء المالي:

لكل نادي محترف أهداف مالية وأهداف نمو في حجم الموارد المالية ،أين الجيش الملكي من هذا؟
لا شيء يمنع الجمعية الرياضية للجيش الملكي من السعي إلى جني الأموال ، كما شأن جميع أندية البطولة في ذلك عبر مصادر الدخل الرئيسية في كرة القدم الاحترافية

- مكاسب ماليةمن تسويق اللاعبين: لم يتم كسب ارباح مالية محترمة لسنوات عديدة. لاعبونا الدوليون القلائل
ينتهي بهم الأمر بالرغبة في المغادرة بأسعار بخسة و يسعون إلى الرحيل بسبب افتقاد النادي إلى طموح بغيابه عن منصات التتويج والمنافسات الدولية. .
الوضع الذي يلاحظه للأسف لاعبو فئاتنا الشابة مع كل ما يترتب على ذلك من عواقب.

عمليات الفسخ الارتجالية في كل مرة يعين مدرب جديد ، فإن الأندية الكبيرة لا تمنح المدرب تفويضًا مطلقًا ، ولا الأندية الأقل أهمية .. النادي أولاً وقبل كل شيء مؤسسة.

يتم تقييم اللاعبين أولاً من خلال إشراف فني عالي المستوى مع خبرة أجنبية إذا لزم الأمر ، علاوة على ذلك ، فإن أكثر المدربين شهرة في تاريخ الجيش الملكي هم الراحلان كليزو وفاريا.

للترويج للاعبين ، نحتاج أيضًا إلى ألقاب وحضور دائم في البطولات الأفريقية ، ولا يمكن القيام بذلك بدون استثمارات في طاقم تقني رفيع المستوى وتطعيم الفريق بأفضل اللاعبين والنجوم الصاعدة في البطولة ، كما هو و هو حال الأندية التي تسيطر في الآونة الاخيرة على المراكز الثلاثة الأولى في البطولة وثمثل المغرب في المسابقات الدولية.
الألقاب:
الألقاب الدولية ليست فقط فخرية فهي تربح ملايين الدولارات ، .
تزيد من شعبية النادي ، وبالتالي تأدي إلى : تحسين عائدات التذاكر ، وجاذبية الرعاة والمستشهرين وكذلك
إمكانية الترويج لمنتوجات ولاعبي النادي .
و لذلك ، من الضروري تطوير ميزانية النادي وتنويع مصادر تمويله من أجل مواكبة حجم النادي.

يبدو أن الانتقال إلى الشركة الرياضية هو أفضل طريقة للتحرر بلطف من التسيير العسكري و إدماج النادي في كرة القدم الحديثة ، ألا وهو عالم الرأسمالية الكروية .
مثل سسكا موسكو ، نادٍي كان عسكري بنسبة 100٪ في الماضي قبل أن ينفتح على المستثمرين عبر الشركة الرياضية ، يجب على الجمعية الرياضية التابعة للجيش الملكي ، على المدى الطويل ، أن تتبع هاذا المنهج و تحافظ فقط على الأسهم الكافية للسماح لها بالقرار في مجلس الإدارة والاحتفاظ بالحق في مراقبة تسيير النادي.
في غضون ذلك ، يجب على المسؤولون مراجعة أهدافهم والموارد التي تم حشدها إلى مستوى معايير النادي.
و تغيير النظر إلى التسيير كترشيد النفقات فقط .التسيير الحقيقي هو رؤية الميزانية كاسثثمار لتحقيق أرباح و الرفع المستمر للموارد المالية ولميزانية الفريق
يجب أن تفكر الإدارة أيضًا في استراتيجية قريبة، متوسطة وبعيدة المدى تسمح للنادي بالحفاظ على معاييره المتميزة ، التي تعكس احترافية و تميز المؤسسة العسكرية الملكية ، وتقود الجيش الملكي من خلال انتقال سلس ، إلى القطاع الخاص لمواكبة اقتصاد وعالم كرة القدم العصرية







La dernière décennie et perspectives d’avenir de l’asFAR vus par un amoureux du club

Essayons de parcourir les points les plus importants dans le cheminement d'un club de football professionnel, pour évaluer l’évolution de l'asFAR ces dernières années :

- L’identité :

L’identité du club découle de sa mission à sa création et aussi de son histoire.
L'AsFAR a été créé pour être un modèle de professionnalisme et une locomotive pour tirer les autres clubs vers le haut. L'asFAR a aussi comme responsabilité d'être l'un des principaux pourvoyeurs de joueurs à l’equipe nationale.
Où en sommes nous par rapport à cette identité ?
Si l'un des objectifs majeurs des FAR est de fournir l'Equipe nationale et que la totalité des 29 titres gagnés par le club l’ont été avec des joueurs exclusivement marocains, pourquoi les joueurs étrangers ?

L’identité d'un club est aussi une passation permanente et en douceur entre générations.
Des générations entières de dirigeants, staffs techniques et joueurs ont disparu entièrement du jour au lendemain.
Par conséquent, le transfert de savoir faire et des valeurs du club s’est dilapidé au fur et à mesure des ruptures entre générations.
L’un des derniers tristes chapitres de ces ruptures répétitives a été l’année 2016 où les dirigeants ont donné carte blanche à El Amri pour virer les cadres Chakir, Naghmi, Anouar et pratiquement tous les joueurs de cette équipe qui avait fini 4éme en Botola.
Les dirigeants avec la complicité d'El Amri ont alors sorti le joker des joueurs étrangers, remède miracle à tous les maux du club, et ce en contradiction totale avec son identité.

Aujourd'hui, nous sommes toujours hanté par les mêmes démons, puisque nous avions démarré la saison avec comme seuls rescapés de la saison précédente, Tungara et les deux produits du clubs Sefsafi et Boutouil, tous deux internationaux.
Force est de constater que l’effectif ne comptait aucun joueur cadre de la génération 2013 classée 2éme, ni même de la génération 2015 classée 4éme.
Aussi, à part Tungara et Boutouil aucun joueur n’avait plus d’un an dans le club, situation inédite pour un club supposé grand. Donc, difficile de parler d'identité dans un contexte pareil.

Le management de l’AsFAR en tant que club de football professionnel :

La performance d’un club professionnel et par conséquent de ses dirigeants, repose sur deux axes: La performance Sportive et la performance financière.

- Performance sportive de l’asFAR : L’AsFAR a été plus proche de la descente que du podium ces dernières années. La dernière participation a une compétition africaine remonte à 2013.
Nous n’avons rien retenu du cataclysme El Amri, de Fakhir et puis de Talib avec à chaque fois un lot des joueurs cadres et de joueurs prometteurs du cru qui sont virés. Ils ne sont pas tous bons, mais plusieurs ont fait le bonheur de clubs concurrents, tels que les Naghmi, Chakir, Anouar, Bassel, Omari, Sefsafi, Boutouil.
D’ailleurs, le manque de temps de jeu, puis les départs de ces deux derniers Sefsafi et Boutouil, joueurs internationaux et seuls produits du club de l’effectif de début de saison, reste sportivement une énigme, notamment dans des postes où nous avons beaucoup souffert tout au long de la saison, à savoir : Défense centrale et milieu défensif.

Cette dernière saison 2019/2020 a été, néanmoins, assez chaotique pour nous permettre une 6éme place miraculeuse malgré une série de 10 matchs sans victoires.
En ce qui concerne la présence des joueurs des FAR en équipe nationale, ils sont quasiment inexistants lors des compétitions officielles. Lors du CHAN organisé au Maroc, le seul représentant des FAR était Berrahma et il était remplaçant.

Par conséquent, on ne peut qu’être critique de la performance sportive actuelle d'un club conçu pour gagner des titres et qui n’a fait que gagner des titres.
Un club qui se dotait de staffs techniques de haut niveau et qui n’hésitait pas à recruter de grands entraîneurs étrangers.
Ils semble que les dirigeants actuels ne soient plus conscients de l'inadéquation des modestes objectifs fixés récemment avec la mission et les standards d’excellence du club, club qui reflète inévitablement l’image de la prestigieuse institution qu’est l’Armée Royale.

Performance financière :
Un club professionnel doit avoir des objectifs financiers, de croissance du chiffres d’affaires et des revenus., qu’en est il de l’AsFAR ?

A priori, rien n’empêche l’association sportive des FAR de chercher à générer de l’argent, comme essaient de le faire tous les clubs de Botola. Et ce à travers les principales sources de revenu en football professionnel :

- Les plus values sur les joueurs : Aucun transfert avec une plus value importante depuis de nombreuses années. Nos rares joueurs internationaux finissent par vouloir partir à des prix dérisoires et sont usés par le manque d’ambition du club.
Situation, malheureusement, observée par les joueurs de nos catégories jeunes, ceci avec toutes les conséquences qui en découlent.

Résiliations à outrance, si certaines même si coûteuses sont financièrement et sportivement justifiables, les grands clubs ne donnent jamais carte blanche à l’entraineur, les moins grands non plus d’ailleurs.....Un club est d'abord une institution.

La valorisation des joueurs se fait d'abord à travers un encadrement technique de haut niveau avec de l’expertise étrangère s’il le faut, D’ailleurs les coachs les plus glorieux de l'histoire des FAR sont feux Cluseau et Faria.

Pour valoriser les joueurs il faut aussi des titres et une présence constantes dans les compétitions africaines, ceci ne peut se faire sans investissements dans un staff technique de haut niveau et dans les meilleurs joueurs et stars montantes de Botola, comme le font les clubs récemment abonnés au top 3 du championnat et aux compétitions internationales.

- Les titres:
Les titres internationaux ne sont pas honorifiques et rapportent des millions de dollars, tout en valorisant les joueurs.
Ils augmentent la popularité du club, donc : amélioration des recettes de billetterie , de l'attractivité auprès des sponsors et annonceurs et aussi du potentiel de merchandising.
Hors, il faut semer pour récolter, le budget du club et ses sources de financement , doivent être en croissance constante et à la dimension du club.

Le passage en société sportive semble le meilleur moyen d’emanciper le club en douceur dans le football moderne, celui du foot business.
A l’instar du CSKA Moscou , club 100% militaire dans le passé, l’association sportive militaire des FAR, devrait à long terme ne garder qu’assez d’actions lui permettant de sièger dans le management et de garder un droit de regard sur la gestion du club.
En attendant, les dirigeants doivent revoir leurs objectifs et ressources mobilisées au niveau des standards du club.
Le budget ne doit plus être perçu comme des charges à optimiser, mais plutôt comme un investissement qui doit générer du revenu.

Le management doit aussi réfléchir à une stratégie à court, moyen, et long terme qui permette au club de garder ses standards d’excellence, reflet de l’excellence de l’institution militaire Royale et de l’ADN du club, et mener l'AsFAR, à travers une douce transition, vers le secteur privé et le foot business.

bien dit khay Mehdi